بوش على شاشات السينما قريبا
الخميس 03 أبريل 2008, 4:48 pm
خصصت جميع الصحف البريطانية عددا كبيرا من صفحاتها لانتخابات زيمبابوي المستعمرة الانكليزية السابقة في القارة الافريقية بسبب العلاقة السيئة بين بريطانيا ورئيس زيمبابوي روبرت موجابي.
لكن نبدأ مطالعتنا بأخبار الرئيس الامريكي جورج بوش الذي تقترب ولايته من نهايتها. وهذا الامر اجبر المخرج السينمائي الامريكي المعروف اوليفر ستون على الاسراع في البدء بتصوير آخر افلامه ليكون جاهزا للعرض في الصالات حول العالم قبل ان يغادر بطل الفلم البيت الابيض.
لكن ما علاقة الامرين ببعضهما؟ تقول صحيفة الجارديان ان فلم ستون يحمل اسم W في اشارة الى الرئيس اسم جورج دبليو بوش.
ويبدأ الفيلم بطرح تساؤل على المشاهد بالقول "اذا كان الرئيس بوش ومستشاروه استخدموا مصطلح محور الكره او محور الكراهية بدلا من مصطلح محور الشر كيف كان العالم سيبدو الان؟".
ويقول المخرج ان الفلم يحاول تقديم الاجابة على كيفية تحول الرئيس بوش من مدمن كحول الى اقوى رجل في العالم.
وتقول الصحيفة ان ما تسرب عن مضمون الفلم حتى الان انه يتناول مثلا العلاقة المضطربة للرئيس الحالي بوش مع بوش الاب.
كما يعرض الفلم حوارا بين الرئيس وابيه يقول فيه الاب بعد هزيمته في انتخابات عام 1992 امام الرئيس السابق بيل كلينتون انه لو اطاح بصدام حسين في حرب الخليج الاولى لاستمر في البيت الابيض.
اما الرئيس الحالي فيقول عام 2002 لدى سؤاله عن سر تركيزه على الرئيس العراقي السابق صدام حسين ان الاخير حاول اغتيال والده عام 1993 خلال زيارته الى الكويت.
من المعروف ان ستون من المعارضين لغزو العراق.
خيانة حليف
اما صحيفة الديلي تليجراف فتحدثت في صفحة الاخبار الدولية عن اخر تطورات الملف النووي الايراني وكشف المزيد من الاسرار الخاصة بالبرنامج النووي الايراني من قبل الصين.
وتقول الصحيفة ان الصين خانت الحليف الايراني وقدمت الى الامم المتحدة معلومات سرية عن الجهود الايرانية للحصول على التقنية النووية.
وتضيف الصحيفة ان قلق المجتمع الدولي زاد مؤخرا بعد ان علمت وكالة الطاقة الذرية بحصول ايران على المعلومات الضرورية لتصنيع اسلحة نووية.
وتقول ان الخطوة الصينية جاءت بعد نجاح مفتشي الامم المتحدة في العثور على وثائق لدى احد العاملين في البرنامج النووي الايراني تتعلق بتصنيع رؤوس نووية والصواعق الخاصة بالتفجيرات النووية والمواد الضرورية لهذا البرنامج والمعدات الضرورية لذلك وذات الاستخدامات المزدوجة.
وتشير الى ان احهزة الطرد المركزية الخاصة بتخصيب اليوارنيوم الموجودة لدى ايران ذات منشأ صيني ويعتقد ان ايران حصلت عليها عن طريق الشبكة الدولية التي كان يديرها العالم النووي الباكستاني عبد القدير خان.
اجمل الجمال
هناك مقاييس صارمة يجب يفي بها المتسابقون للفوز في المسابقة مثل شكل الاذن وحجم الانف بالنسبة الى الوجه واخيرا السنم.
هذه هي معايير النجاح في مسابقة جمال لكن للجمال والتي تقام في دولة الامارات العربية المتحدة وتبلغ قيمة الجائزة الكبرى 10 ملايين دولار الى جانب عدد كبير من الجوائز العينية.
وتقول صحفة التايمز اللندنية ان اصحاب الجمال من البحرين والكويت والسعودية الى جانب الامارات يشاركون في هذه المسابقة التي يرعاها رئيس دولة الامارات العربية المتحدة في اطار مشروع ضخم لاحياء التقاليد والثقافة البدوية تبلغ كلفته 80 مليار دولار.
وقد سافر عدد كبير من اصحاب الجمال مع جمالهم عدة اسابيع من مختلف انحاء الجزيرة العربية من اجل المشاركة في المسابقة.
ويشترك في المسابقة اكثر من خمسة عشر الف جمل وتستمر المسابقة ثمانية ايام.
وهناك لجنة تحكيم مهمتها اختيار الفائزين بالماسبقة ويترأس اللجنة شخص من السعودية امضى حياته في تربية الجمال.
ويعتبر اقتناء الجمال دليل غنى ومؤشرا على مكانة الشخص الاجتماعية وهذه المسابقة مناسبة لهواة اقتناء الجمال لشراء الجمال التي يرغبون في شرائها.
وتنقل الصحيفة عن الناطق باسم المهرجان سالم المزروعي ان اسعار بعض الجمال خيالية، فقد عرض شخص من قطر مبلغ 30 مليون درهم اماراتي لشراء احد الجمال لكن صاحبه رفض العرض.
لكن نبدأ مطالعتنا بأخبار الرئيس الامريكي جورج بوش الذي تقترب ولايته من نهايتها. وهذا الامر اجبر المخرج السينمائي الامريكي المعروف اوليفر ستون على الاسراع في البدء بتصوير آخر افلامه ليكون جاهزا للعرض في الصالات حول العالم قبل ان يغادر بطل الفلم البيت الابيض.
تدور احداث الفلم حول الرئيس بوش |
ويبدأ الفيلم بطرح تساؤل على المشاهد بالقول "اذا كان الرئيس بوش ومستشاروه استخدموا مصطلح محور الكره او محور الكراهية بدلا من مصطلح محور الشر كيف كان العالم سيبدو الان؟".
ويقول المخرج ان الفلم يحاول تقديم الاجابة على كيفية تحول الرئيس بوش من مدمن كحول الى اقوى رجل في العالم.
وتقول الصحيفة ان ما تسرب عن مضمون الفلم حتى الان انه يتناول مثلا العلاقة المضطربة للرئيس الحالي بوش مع بوش الاب.
كما يعرض الفلم حوارا بين الرئيس وابيه يقول فيه الاب بعد هزيمته في انتخابات عام 1992 امام الرئيس السابق بيل كلينتون انه لو اطاح بصدام حسين في حرب الخليج الاولى لاستمر في البيت الابيض.
اما الرئيس الحالي فيقول عام 2002 لدى سؤاله عن سر تركيزه على الرئيس العراقي السابق صدام حسين ان الاخير حاول اغتيال والده عام 1993 خلال زيارته الى الكويت.
من المعروف ان ستون من المعارضين لغزو العراق.
زادت المخاوف من البرنامج النووي الايراني |
اما صحيفة الديلي تليجراف فتحدثت في صفحة الاخبار الدولية عن اخر تطورات الملف النووي الايراني وكشف المزيد من الاسرار الخاصة بالبرنامج النووي الايراني من قبل الصين.
وتقول الصحيفة ان الصين خانت الحليف الايراني وقدمت الى الامم المتحدة معلومات سرية عن الجهود الايرانية للحصول على التقنية النووية.
وتضيف الصحيفة ان قلق المجتمع الدولي زاد مؤخرا بعد ان علمت وكالة الطاقة الذرية بحصول ايران على المعلومات الضرورية لتصنيع اسلحة نووية.
وتقول ان الخطوة الصينية جاءت بعد نجاح مفتشي الامم المتحدة في العثور على وثائق لدى احد العاملين في البرنامج النووي الايراني تتعلق بتصنيع رؤوس نووية والصواعق الخاصة بالتفجيرات النووية والمواد الضرورية لهذا البرنامج والمعدات الضرورية لذلك وذات الاستخدامات المزدوجة.
وتشير الى ان احهزة الطرد المركزية الخاصة بتخصيب اليوارنيوم الموجودة لدى ايران ذات منشأ صيني ويعتقد ان ايران حصلت عليها عن طريق الشبكة الدولية التي كان يديرها العالم النووي الباكستاني عبد القدير خان.
اجمل الجمال
هناك مقاييس صارمة يجب يفي بها المتسابقون للفوز في المسابقة مثل شكل الاذن وحجم الانف بالنسبة الى الوجه واخيرا السنم.
هذه هي معايير النجاح في مسابقة جمال لكن للجمال والتي تقام في دولة الامارات العربية المتحدة وتبلغ قيمة الجائزة الكبرى 10 ملايين دولار الى جانب عدد كبير من الجوائز العينية.
وتقول صحفة التايمز اللندنية ان اصحاب الجمال من البحرين والكويت والسعودية الى جانب الامارات يشاركون في هذه المسابقة التي يرعاها رئيس دولة الامارات العربية المتحدة في اطار مشروع ضخم لاحياء التقاليد والثقافة البدوية تبلغ كلفته 80 مليار دولار.
وقد سافر عدد كبير من اصحاب الجمال مع جمالهم عدة اسابيع من مختلف انحاء الجزيرة العربية من اجل المشاركة في المسابقة.
ويشترك في المسابقة اكثر من خمسة عشر الف جمل وتستمر المسابقة ثمانية ايام.
وهناك لجنة تحكيم مهمتها اختيار الفائزين بالماسبقة ويترأس اللجنة شخص من السعودية امضى حياته في تربية الجمال.
ويعتبر اقتناء الجمال دليل غنى ومؤشرا على مكانة الشخص الاجتماعية وهذه المسابقة مناسبة لهواة اقتناء الجمال لشراء الجمال التي يرغبون في شرائها.
وتنقل الصحيفة عن الناطق باسم المهرجان سالم المزروعي ان اسعار بعض الجمال خيالية، فقد عرض شخص من قطر مبلغ 30 مليون درهم اماراتي لشراء احد الجمال لكن صاحبه رفض العرض.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى